74

وقد فطنت لأحزانك

هذا الفضاء بدا ملكك

هذي الطبيعة من جندك

فاطرح همومك أو شكك

فالكون يفتن من شدوك

وكم يئن لدى أنك

إني أعيش بهذا الكون

لكن بأحلام الشعر

لا عيشة لأسى ولمين

في الناس في وزر يزري

Bilinmeyen sayfa