393

في صفاء المحبة

هرة أنت إنما

أنت لي غير هرة

إن عينيك فيهما

سر لب وفطنة

أترى حزت سحرها

كم لدى الحب آية

كم توسدت جنبها

في فراش بنعمة

كم تمليت روحها

Bilinmeyen sayfa