383

والحظ عمرك نشوة وقصيد

أبكيت في الإسكندرية راثيا

من ذا الذي يرثيك حين يجيد

إن كان يعجزني الرثاء فها أنا

بهوى البنوة لا أزال أجيد

بالأمس شعرك رن يرثي حافظا

والدهر مستمع إليك شهيد

فإذا بحفل الأمس

31

يرجع باكيا

Bilinmeyen sayfa