واللهو لم يغنم بريئا حاليا
بأرق من صفو عليه نطل
فرحت به الأم الطبيعة مثلما
لاقى الوصال العاشق المعتل
مرأى حياة الشعر من أوزانه
ويعود للإكثار فيه مقل
ومنى من الأحلام ترقص حولنا
ومن الحقيقة ما حكاه الظل
كرمت فكل ناهل من طيبها
وقست فأي صدى هناك يبل
Bilinmeyen sayfa