168

ألقاك في كنف السكون عبادة

وأقبل الترب الذي يحييني

وأروح أعشق كل ما أنجبته

فجميعه شعر إزاء حنيني

ما النحل ما هذي الدواجن كلها

والغرس إلا الشعر ملء رنيني

شعر تجاوبه عواطف مهجتي

وأنا المدين له بأجمل دين

وأرى الألوهة فيه بين توثب

وتطاير ووداعة وسكون

Bilinmeyen sayfa