128

وأن الخلق مذ جحدو

ك فاتوا رحمة الله

أمانا أيها الثاوي

بهيكلك المناديني

فما للناس من دين

وإن عادوك للدين

خلت ونأت عن الرقبا

ء بل عن روحها الطرق

ولكن ملؤها قلق

وروحي ملؤها القلق

Bilinmeyen sayfa