Mekfârâtü'z-Zünûb ve'l-Hatâyâ ve Esbâbü'l-Mağfireti min'el Kitâb ve's-Sünne
مكفرات الذنوب والخطايا وأسباب المغفرة من الكتاب والسنة
Yayıncı
مطبعة سفير
Yayın Yeri
الرياض
Türler
Bilinmeyen sayfa
1 / 3
(١) لسان العرب، مادة (كفر)، ٥/ ١٤٨. (٢) انظر: النهاية في غريب الحديث والأثر، مادة (كفر)، ٤/ ١٨٩، ومفردات ألفاظ القرآن، مادة (كفر)، ص ٧١٧. (٣) انظر: لسان العرب، مادة (غفر)، ٥/ ٢٥، والنهاية في غريب الحديث لابن الأثير، مادة (غفر)، ٣/ ٣٧٣. (٤) المصباح المنير، مادة (غفر)، ٢/ ٤٤٩.
1 / 4
(١) مفردات ألفاظ القرآن، للأصفهاني، مادة (غفر)، ص ٦٠٩. (٢) انظر: حاشية عبد الرحمن بن قاسم على ثلاثة الأصول، ص ٩.
1 / 5
(١) سورة العنكبوت، الآية: ٧. (٢) تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، للسعدي، ص ٧٣٥. (٣) سورة محمد، الآية: ٢.
1 / 6
(١) انظر: تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان للسعدي، ص ٩٢٥. (٢) سورة التغابن، الآية: ٩. (٣) تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، ص ١٠٢٢.
1 / 7
(١) سورة الحج، الآية: ٥٠. (٢) انظر: تفسير القرآن العظيم، لابن كثير، ص ٩٠٣، طبعة دار السلام، وتيسير الكريم الرحمن، ص ٦٣٣. (٣) سورة هود، الآية: ١١. (٤) تيسير الكريم الرحمن، ص ٤٣٤ - ٤٣٥.
1 / 8
(١) سورة المائدة، الآية: ٦٥. (٢) انظر: تيسير الكريم الرحمن، ص ٢٦٣. (٣) سورة الأنفال، الآية: ٢٩.
1 / 9
(١) تيسير الكريم الرحمن، ص ٣٦٢. (٢) سورة الطلاق، الآية: ٥. (٣) انظر: تيسير الكريم الرحمن، ص ١٠٢٧. (٤) انظر: تفسير القرآن العظيم، لابن كثير، ص ١٣٥٥
1 / 10
(١) سورة البقرة، الآية: ٢٧١. (٢) تيسير الكريم الرحمن، ص ١١٨ - ١١٩.
1 / 11
(١) سورة التغابن، الآيتان: ١٧ - ١٨. (٢) تيسير الكريم الرحمن، ص ١٠٢٤. (٣) سورة آل عمران، الآية: ٣١.
1 / 12
(١) تيسير الكريم الرحمن، ص ١٣٣. (٢) سورة النساء، الآية: ٣١.
1 / 13
(١) مسلم، برقم ٢٣٣، ويأتي تخريجه. (٢) حدّت: أي أحسن ما عرِّفت به الكبائر. (٣) تيسير الكريم الرحمن، ص ١٨٩. (٤) سورة النجم، الآية: ٣٢.
1 / 14
(١) تيسير الكريم الرحمن، ص ٩٦٨. والحديث يأتي تخريجه. (٢) سورة آل عمران، الآيتان: ١٣٥ - ١٣٦.
1 / 15
(١) تيسير الكريم الرحمن، ص ١٥٧. (٢) سورة النساء، الآية: ١١٠.
1 / 16
(١) تيسير الكريم الرحمن، ص ٢١٧ - ٢١٨. (٢) سورة هود، الآية: ٦١.
1 / 17
(١) سورة ق، الآية: ١٦. (٢) سورة العلق، الآية: ١٩. (٣) سورة البقرة، الآية: ١٨٦. (٤) تيسير الكريم الرحمن، ص ٤٤٣.
1 / 18
(١) سورة الفرقان، الآية: ٧٠. (٢) أخرج الإمام أحمد في المسند، ٣٥/ ٣١٣، برقم ٢١٣٩٣: «عَنْ أَبِي ذَرٍّ ﵁، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «يُؤْتَى بِالرَّجُلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَيُقَالُ: اعْرِضُوا عَلَيْهِ صِغَارَ ذُنُوبِهِ. قَالَ: فَتُعْرَضُ عَلَيْهِ وَيُخَبَّأُ عَنْهُ كِبَارُهَا، فَيُقَالُ: عَمِلْتَ يَوْمَ كَذَا وَكَذَا كَذَا وَكَذَا، وَهُوَ مُقِرٌّ لَا يُنْكِرُ، وَهُوَ مُشْفِقٌ مِنَ الْكِبَارِ، فَيُقَالُ: أَعْطُوهُ مَكَانَ كُلِّ سَيِّئَةٍ عَمِلَهَا حَسَنَةً»، قَالَ: «فَيَقُولُ: إِنَّ لِي ذُنُوبًا مَا أَرَاهَا». قَالَ: قَالَ أَبُو ذَرٍّ: فَلَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ضَحِكَ حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ». وبنحوه في البحر الزخار للبزار، ٩/ ٣٩٧، برقم ٣٩٨٧، والشمائل المحمدية للترمذي، برقم ٢٢٧، وابن أبي شيبة، ٦/ ١٦١، برقم ٣٠٣٣٥، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم ٣٠٥٢، ومختصر الشمائل، برقم ١٩٥.
1 / 19
(١) انظر: تيسير الكريم الرحمن، ص ٦٨٧. (٢) سورة التحريم، الآية: ٨.
1 / 20
(١) تيسير الكريم الرحمن، ص ١٠٣٠ - ١٠٣١. (٢) سورة النحل، الآية: ١١٩. (٣) تيسير الكريم الرحمن، ص ٥٢٤. (٤) سورة طه، الآية: ٨٢.
1 / 21