============================================================
ا ا ا ا ا 179 ندغاى،158-16 النمول علر استخراج انت اريخ وم 4(11 فإن أرذنا احد تاريخى بختتصطيرا ح42-، وفيلقت 3 = 44، قسثنا الايام الالمحصلة» على ثلاثمائة وخمسة وستين. فيخرج ستون تامه ويتق ايام. يقتم لكل تهرجعمه منها الر و نيتدى بسلستوت، و قد يوافق اؤله، اول «دي مامما من تاريخ يزدجود غير المكپوس 3ش لايي.
1103] واذا اردنا تاريخ الإنكثدر3 *ل*ح، قسننا ايامه «المحصلة» خذ3لي على ثلاثماتة وخمسة وستين يوما وزئع يوم، هو ان نضيرت قلك الايام فى اربعةه حتى تصير ازياعاء و و الر تقيم المجتمع على الف وارحمائة وأخدم وستين، التى هى أزياغ سنة، فيخرج سون تاساه و ما يتثق رهاع، ثقم على اربعي لتعود اياما، و نطرح منها لكل شه عدد اتايه؛ و تبتدي من «تشرين* الاؤل، و ما ينقى لا يمفى بشه، فهو ما مضى منه، ولنطرخ نالشياط» فى السنة الكييسة، قسعا و اعشرين يوما، و فى شيرهاء ثمانية و عشرين يوما.
110 و معرقة الكبيسة، هو أن تنظر الى ما بفى، من قشمة الأرياع على اربعة: فإن كان 01 الرتفى ائتان، فالسنة المنكسرة كييسة، و إن يق أقل او اكثر، فليست يكييسة، وهذا لأجل أنالكبية، قد تقدمث اول التاريخ بنتين: و كان اجتمع من الارباع، فى اولي التاريخ ربعا يوم: و إذا تتي ما يد اتتاريخ وبعان كثآل منهماء اذا أصيفا الى دينك الانعئن. يوم قام، و انجبر، فكانت النة كييسا 1117 وإن كان عملناء فى هذا التاريخ. على منهب الروم 3 44- ألقينا من جملة الايام والر المحصلةه، اثتين وتسعين يرماء يسبب تفاوت اؤل السثة، عند الروم والشريائيين: و تغمل مايتي عملنا لتاريخه، على مذهب الثربانيين - 204- وما يلي من الأرباع، تجعلها اياما: و ثلتي لكل شهر عدد ايامه، وتبتدي من «يمواريوس» ساعتى- «كانون» الآخرا ومعرفة الكييسةء على مثال ما تقدم.
1114 وإن آزدنا تاريج اغسطسآ 47-، فإنا تشتل ايامه المحصلة. عتلنا فى تاريخ الاسكندر -203. حتى تخرج السنون التامه، ويبقى الأرياع: فنصيرها اياما، و تلق لكل شه :12142-11)11ل.
()11 ا11 4111ا5 (1ا 112)91111 ادت ((ا8 12-771ا8
Sayfa 179