============================================================
ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا اا القول على اسنخراج التراريغ دقاتى لا-96 171 لل لا وعتد المنجمين، أن خلقآة الإشلام وملوك هذء المل. ليس ولا واحد منهم يملك أكثر من اربع وعشرين سنة. فأما الميداد أيام المطيع الى قريب من ثلاثين سنة. قذلك لأجل أن عندمم . أن الدولة و الملك، قد اتتقل فى آير أيام المششخنى من آلي العباس الى آلي بونه، والذى بتي فى آيدى العياسية، إنما هو أشر دينين اعتقادئ، لا ملكي دتياويه كمثل ما ليرأسي الجالوت عند اليهود. من امر الؤناسة الدينية. ين غير ثلاي و لا دولة فالقائم من ولد العباس ، الآن1. انما هو الر رئيس الإسلام عند أصماب النجوم. لا ملك و قديمأ كانوا يتترون بذلك، كما يوجد فى كتاب أنمد بن الطجب السرخيى - 1100 ت، فى قران النحسين فى برج السرطان، و مأ صرح يذلك احد.
تصرح كنكه الهندي2آ -1لا1 منجم الرشيد، فإنه زعم أن ملكهم يتتقل الى رجل. يخرج من إصنهان: وتص على الوقت الذى خرج فيه، على ين يونه، الملقب بعماد الدولة ياصفهان.
9 وينو العباس، لما لقبوا أغوانهم بالألقاب الكاذبة. و سؤوا فيها بين الموالى والمعادىء و ال تتيوهم الى الدولة بأشرهم، ضاعث دؤلتهم فإنهم أفمرطوا فى ذلك، حتى احتيج للقائم بحضرتهم الر الى فرق بينه وبين غيرهم: فتثوا له التلقيب، ورغيت فى مثل ذلك غيرهم، و كان الراغب يثيمع حاجته بالبذل، وينزاح عيلته بالإدلاء، فاخييج ثانيا الى الفرق بين هولاء وبين المختض بحضرتهم.
فتلتوا7 له التلقيب،و ألحقوا به «الشاهانشاهيتها ويلع الأنر نفايته من التكلف والتقل»، حتى إن الذاكر لهم، يميل ذكرهم قهل أن يبتدئ يه؛ و الكاتب يفنى فيه زمانا و أشطرا، والخاطب لهم على خطر من لهوت وقت الصلوة. ولا يأس بأن تجىء بما خرج الى زماتنا، من الألقاب الصادرة عن وحضرةالمحلافة، و نخضرها فى جدول، هذه صورته: (لا }ل..
......... اسعماء الملقبين هى الالقابالصادرة عن حضرة الخلافة ح192 -.
11القاسم بن عهله ولى الدولة 2 اينه عميد الدولة 1. يعنى دز خلافت ابو جعفر عبيامه *المقاشم بامرالله» اين لفانر2121.467ه.قا.
3. هس] توچ فترا 2. داد ل طوة التكقلمف والبنقيل 2. توپ : الزنجى7؟)
Sayfa 171