106At-Tawdih ar-Rashid fi Sharh at-Tawhidالتوضيح الرشيد في شرح التوحيدKhaldoun Naguib خلدون نغوي Türlerأَدِلَّةُ المُخَالِفِيْنَ: إِنَّ أَقْوَى مَا اسْتَدَلُّوا بِهِ هُوَ: الدَّلِيْلُ الأَوَّلُ) حَدِيْثُ قَلِيْبِ بَدْرٍ المُتَقَدِّمِ؛ وَقَدْ عَرَفْتَ مِمَّا سَبَقَ بَيَانُهُ أَنَّهُ خَاصٌّ بِأَهْلِ القَلِيْبِ مِنْ جِهَةٍ، وَأَنَّهُ دَلِيْلٌ عَلَى أَنَّ الأَصْلَ فِي المَوْتَى أَنَّهُم لَا يَسْمَعُوْنَ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَى، وَأَنَّ سَمَاعَهُم كَانَ خَرْقًا لِلعَادَةِ فَلَا دَاعِيَ لِلإِعَادَةِ.1 / 106KopyalaPaylaşAI Sormak