وكيف قويت عليهما أوصالك؟
9
آمنا بأنك الجد ، فهل لهذا التدفق حد، أم ما لأمر الله مرد؟ الحياة كعهدك بها معصية، عن الحظيرة مقصية؛ وخلوة، حلوة؛ عواقبها نغص،
10
ومشاربها غصص،؛ أفعى خداعة، ولذة لذاعة؛ شوك بغض الورد، وقذى نغص الورد،
11
أمور شتى الأعنة، وحوادث وقع وأجنة؛
12
فقل لمن أطال التفكير، وبالغ في النكير
13
Bilinmeyen sayfa