59

Asnam Kitabı

الأصنام

Araştırmacı

أحمد زكي باشا

Yayıncı

دار الكتب المصرية

Baskı Numarası

الرابعة

Yayın Yılı

٢٠٠٠م

Yayın Yeri

القاهرة

ذبل فِي آخر النُّسْخَة الَّتِي اعتمدتها فِي الطَّبْع الْيَعْبُوبُ صَنَمٌ لِجَدِيلَةِ طَيْءٍ
وَكَانَ لَهُمْ صَنَمٌ أَخَذَتْهُ مِنْهُمْ بَنُو أَسَدٍ
فَتَبَدَّلُوا الْيَعْبُوبَ بَعْدَهُ
قَالَ عبيد ... فَتَبَدَّلُوا الْيَعْبُوبَ بَعْدَ إِلهِهِمْ ... صَنَمًا فَقَرُّوا يَا جديل واعذبوا ... أَي لَا تَأْكُلُوا على ذَلِك وَلَا تشْربُوا
باجر قَالَ ابْن دُرَيْد وَهُوَ صَنَمٌ كَانَ لِلأَزْدِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ وَمَنْ جَاوَرَهُمْ من طَيء وقضاعة
كَانُوا يَعْبُدُونَهُ
بِفَتْحِ الْجِيمِ وَرُبَّمَا قَالُوا بَاجِرُ بِكَسْرِ الْجِيمِ
نُقِلَتْ هَذِهِ النُّسْخَةُ مِنْ نسخةٍ بِخَطِّ الإِمَامِ الْعَلامَةِ أَبِي مَنْصُورٍ مَوْهُوبِ بْنِ أَحْمَدَ ابْن الْجُوَالِيقِيِّ ﵀ ثُمَّ قُوبِلَتْ بِهَا بِحَسْبِ الطَّاقَةِ
الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ

1 / 63