١٠٧ - الجون (١):
فرس قتب بن سليط النهدي. قال فيه:
ومالك إذ أشرفت والجون ضامر ... على نعم بالحجر ألا نطالعه (٧/ب)
سنحبس عمرا محبسا لا يلذّه ... مع العصم أو يدنو لنا فنقارعه
١٠٨ - جلوى (٢):
فرس عبد الرحمن بن صفوان بن قدامة بن شيبان بن وهب بن كعب بن عبادة بن عصبة بن امرىء القيس بن زيد مناة بن تميم.
١٠٩ - الجون (٣):
فرس امرىء القيس بن حجر
١١٠ - الجون (٤):
لمعاوية بن عمرو بن الحارث بن الشريد. قالت الخنساء:
ألا لا أرى كفارس الجون فارسا ... إذا ما علته جرأة وغلابيه
بلينا وما تبلى تعار وما ترى ... على حدث الأيام إلا كما هيه (٥)
_________
(١) لم تذكره كتب الخيل لدي، وهو لقتب النهدي في القاموس المحيط (جون) ٤/ ٢١١ والجون في الابل والخيل: الادهم.
(٢) تفرد الغندجاني بذكرها.
(٣) ورد لامرىء القيس بن حجر في: حلية الفرسان ص ١٥٩ والقاموس المحيط (جون) ٤/ ٢١١
(٤) لم تذكره كتب الخيل لدي، وهو لمعاوية بن عمرو اخي الخنساء في القاموس المحيط (جون) ٤/ ٢١١
(٥) ورد البيتان للخنساء في ديوانها ص ١٤٥ وبينهما أبيات من قصيدة قالتها في اخيها معاوية لما قتله هاشم بن حرملة. مطلعها:
ألا لا أرى في الناس مثل معاويه ... إذا طرقت إحدى الليالي بداهيه
وجاء في صدر الاول (كالفارس الورد) وشرحه في الحاشية بالفارس الأسد.! وفي قافيته (وعلانية.!) وتعار في صدر الثاني اسم جبل يضرب ببقائه المثل. معجم البلدان (تعار) ٢/ ٣٣
1 / 65