45

أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة

أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة

Yayıncı

غير معروف

Türler

وفي سفر التكوين أيضًا بالإصحاح الثاني والعشرين
قصة يعقوب عندما جاءه الله في صورة رجل وتصارعا من
الليل إلى الفجر: " فبقي يعقوب وحده وصارعه إنسان
حتى طلوع الفجر، ولما رأى أنه لا يقدر عليه ضرب حُقَّ
فخذه فانخلع حق فخذ يعقوب في مصارعته معه وقال:
أطلقني لأنه قد طلع الفجر ".
وفي سفر الخروج ٢٢/٥ - ٣٣ يوجّه موسى إلى الله
اللوم والتأنيب: " لماذا أسات إلى هذا الشعب؟ لماذا
أرسلتني فإنه منذ دخلتُ إلى فرعون لأتكلم باسمك أساء
إلي هذا الشعب وأنت لم تخلص شعبك".
وفي سفر الخروج ٣/١٥ يصف موسى ربه قائلًا:
" الرب رجل الحرب".
ويبدو إله العبرانيين لهم في صورة عمود سحاب نهارًا
وعمود نار ليلًا كما يذكر سفر الخروج (٢٢/١٣) .
ويصف سفر الخروج ١٠/١٥ و٣٥ رب إسرائيل
بارتكاب الخطأ، وبشعوره بخطئه، وبندمه عليه: " وكان
كلام الرب إلى صموئيل قائلًا: ندمتُ على أني جعلت شاول
ملكًا، والرب ندم، لأنه مَلَّك شاول على إسرائيل ".
وفي سفر الخروج ٧/٣٢ - ١٤ حوار بين موسى

1 / 63