ما نصير النبي في زمن المح
نة كالتابعيه عهد الرخاء •••
وانتهزنا يوم الخميس فأكرم
نا به الصيف صاحب الآلاء
المفيض السرور في كل نفس
من معينيه: دفئه والضياء
البشوش الذي تبسم عن زه
ر وحيى بنفحة فيحاء
وافتقدناك يوم ذاك فألفي
نا قريبا بالروح والجسم ناء
Bilinmeyen sayfa