48

Işıklar ve Gölgeler

أشعة وظلال

Türler

فخلقت مرآتي وكنت نظيرها

لك حينما لا تشبهين نظيرا

وكأنما هذا التصوف في الهوى

ديني، فكوني كالألوهة نورا!

أهواك فوق هوى الحياة فإنما

فوق الحياة ملأتني تأثيرا!

وإليك أرنو، لا أمل، كأنني

أرنو إلى ذات الإله دهورا!

حواء

أنت، لو كنت للغواية معنى

Bilinmeyen sayfa