أسقيت حبك كالرضيع بنشأتي
فإذاه لي حس يظل منيرا
والخد؛ يا للخد في شغفي بما
يبدي وما يخفي منى وشعورا!
كم فيه من قبلات! أمسى نعمة
أغنى بها لو سمتني التقتيرا!
هي لي شواهد ما أكن من الهوى
إن لم أجد في لوعتي التعبيرا!
بوحي أيا قبلات حبي، أعلني
أني أعيش بحبها مسحورا!
Bilinmeyen sayfa