فربما البعد للمعبود إجلال!
أهواك أهواك في مجد وفي ضعة
كما يهيم بروح الفن مثال
يلوح لي فيك معنى لست أدركه
إلا بقلبي الذي يبكي ويحتال
والعقل ينهره لكنه أبدا
كالطفل؛ لا الزجر شافيه ولا النال!
يظل حيران في سؤل وفي شغف
وفي امتناع؛ فأهل الحب أطفال
فسامحيني على حب أدين به
Bilinmeyen sayfa