Son aramalarınız burada görünecek
Işıklar ve Gölgeler
Ahmed Zeki Ebu Şadiأشعة وظلال
يا إلهي، كيف قد أغضيت عني؟
في تناه، كيف قد جازيت فني
شر حرمان بهذا الانتقال؟ •••
صفو حلمي، بعد تأميل سعيد
مثل وهم، ليته كان المديد
يتناهى في عذاب ومحال!
رأيت فيما يرى الوسنان من حلم (طيفا) جميلا على بعد يحييني
فقلت (للنفس): «من هذا؟» فجاوبني
صوت لها: «هي من ترضى فتحييني»
Bilinmeyen sayfa
1 - 514 arasında bir sayfa numarası girin