ما أعذب الألم المحيي ليالينا
بالذكر، لا البعد يمحوها ولا الزمن!
فما اشتهيت جمالا لا أراك به
فكل حسن به إبداعك الحسن
نيف وعشرون عاما منذ أن عرفت
روحي بأنك لي دين ولي وطن!
ولا يزال نشيدي فيك يا أملي
فالصب رغم هوان الحب لا يهن
يتلو غرامي بشعري عاشق غزل
يظن أن نعيم الحب لي ثمن
Bilinmeyen sayfa