171

Işıklar ve Gölgeler

أشعة وظلال

Türler

إن كنت أعشقها بروح وفاء»

فنهضت مغبونا ومحسودا بلا

وزر، وكان لي الفراق مسائي!

عينان1

عينان فيما توحيان تمثلت

شتى الحظوظ وعزة الخلاق

غني الإله بما تبسم من هوى

بهما عن الإعجاز والإغراق

وكأنه سبحانه في حبه

لطف السذاجة في سنى الأحداق

Bilinmeyen sayfa