169

Işıklar ve Gölgeler

أشعة وظلال

Türler

وعذرت من وصفوا الدواء برشفة

للحسن من شفة الهوى اللمياء!

لولا حنين لا يحد لعودة

لتحرق وتمنع ودواء

مرت بنا الأيام دون تنبه

في سكرة هي سكرة الأحياء!

في جلسة الحب العزيز، وعرشه

في الأرض تحسده عروش سماء

وأنا السعيد وإن أكن في غصتي

فسعادتي ممزوجة بشقائي

Bilinmeyen sayfa