145

Işıklar ve Gölgeler

أشعة وظلال

Türler

وحملت أعباء لها بضميري!

خلقت من الإحساس فهي لفرطه

أبدا على قلق وفي تعبير!

جاءت كباكرة الفواكه عزة

لكنها حفظت لها تقديري

لبثت (صفية) مهجتي في عزلتي

ودليل أحلامي وأصل عبيري

وتزورني في مكتبي مسرورة

فتزيد من شعري ومن تصويري

حتى إذا ما عيد مولدها وفى

Bilinmeyen sayfa