117

Işıklar ve Gölgeler

أشعة وظلال

Türler

وتعطرت بتغزلي ونسيبي

وتخطرت بين الأزاهر شعلة

للحسن وهي تلج في تعذيبي

فالجو فاض حرارة وتألقا

والزهر في ظمأ كقلب حبيب

وإذا النسيم موقف من رهبة

وإذا مجال الحب جد رهيب

أنى مشيت - وفي الرياض عبيرها

ومحبتي ودلالها ووجيبي -

رقصت أمامي في الظلال ونورها

Bilinmeyen sayfa