113

Işıklar ve Gölgeler

أشعة وظلال

Türler

توالت، فلما فته عاد يلقاني

تجنبته في كل حسناء راودت

فؤادي، فلما لحت أنت تلقاني

تلقى نزوعي مثل ناء بعودة

إلى الوطن الغالي وللأمل الحاني

وقد شبت من حزني، وفي الحب يومه

1

كعام، وحسبي في التفرق عامان

فلما التقينا

2

Bilinmeyen sayfa