جدت أترضى أن أساء شعورا؟
أين الحديث العذب منك قصائدا
وقلائدا و«نماذجا» ونحورا؟
أتراك ناظمه وخازنه؟ فكم
قد كنت تمنحه النهى منثورا!
لم ينسني حب أذوق وفتنة
حولي إخاءك ساعة وشهورا
في طي وجداني خيالك ماثل
والناس قد عدوا الخيال نفورا! •••
وبلغت موكب أي عيد باسم
Bilinmeyen sayfa