29

Başka Ruhlar

أرواح شاردة

Türler

ينأى فيخبو رويدا وهج شعلته

حتى يلاشي كأن الفجر يتبعه

وترسل العين ترعاه هنا وهنا

وما يبين لنا من أين مطلعه!

حتى إذا عزنا المرأى وأجهدنا

دل الشعور على أن ذاك موضعه!!

هذي السماء بموسيقاك مائجة

والأرض يغمرها من صوتك الطرب

وصفحة الليل أصفى ما يكون سوى

غمامة خلفتها وحدها السحب

Bilinmeyen sayfa