147

Ardashir ve Ruhların Yaşamı: Bir Aşk Hikayesi

أردشير وحياة النفوس: قصة غرامية تلحينية

Türler

للخائنين لتصلح الخدام!

عفوا أمير الأمتين ومرحبا

بأبيك! ولتسعد بك الأقوام!

أما الأميرة فهي طوعك بعدما

سئلت، فخذها أيها المقدام!

فاذهب كريما بالتحية والرضى

لأبيك! ذلك حظك البسام

أو فليسر قبل الوزير فإنه

نعم الرسول الحاذق العلام!

الأمير أردشير (مبتهجا) :

Bilinmeyen sayfa