141

Ardashir ve Ruhların Yaşamı: Bir Aşk Hikayesi

أردشير وحياة النفوس: قصة غرامية تلحينية

Türler

ليفك - شأن وفائه - من أسرها

فإذا أراد مضت وفية حبه

معه، وإلا برئت من وزرها

حملت مصائبها لأجل غرامه

والآن ترقب حكمه في أمرها

إن لم تشأ مولاي أو لم يرضها

إلفا له وسلا لذاذة سحرها

فأقل ما ترجوه منه مروءة

السعي في إنقاذها من قهرها

فلربما قتلت بغير جريرة

Bilinmeyen sayfa