============================================================
الرسالة لعاشرة: للطلانع رلبوارل الرؤساء والثالثة مرتبة الملك والسلطان، فلاسم1 الله هذه المرتبة الأخيرة فلهذا اختص بالبامعية.
بارلة (49] احلابق بعس الأسماء الإلهية ال و من ذلك يتضح أن حضرة الألوهية الجامعة للصفات الكمالية المتأخرة عن مرتبة الأحدية السحضة على حد الاستواء ونهاية الاستفامة لأن من جملة ما اشتمل عليه من النعوت الربانية "القيوم" قال عز من قائل: والله لا اله إل هو الحو القيوم"2 وهو التائم على كل نفس بما كسبت ان رئك على صراط مستقيم، ولا ريب آنه تعالى حي لأنه من الأسماء الالهية فصح أنه حي قائم ولله المثل الأعلى2 فلانتوهمن التكمم و التشفص والتقدر والتتفس. ثم ان من تلك الأسماء "السميع" "البصير" "المتكلم، و مي مما يلزمه الوجه (كل شىء هالك إلا وجهه}1. لرأس الأسماء "العلي" فني الخبر: "أول ما اختار الله لنفسه من الأسماء العلي العظيم،5 وأما "المقدر" و "العدبر، و"المفعل" و"االعليم" و"المصور فبمنزلة القوى الباطتة بالنظر إلى القوة السابقة. و"القدرة" حقيقة اليد وهي صورة القدرة قال تعالى: يد الله فوق آيديهم)ا و بالصده نفي لتوهم الجوف في ثلك الحضرة. وعليك باست فراج سائر الحتائق فقد يكفياد هذا الاجمال عن تفريع اللواحق.
3 التباس من الأبة 10 سورة النحل.
.: فالاسم 2. البفرة: 255.
الت 88 5 الويد، ص 120191/ اللكاف ج 1، كثاب التوحبده باب حدوث الاسماء، الحديث ا، ص 114/ بحاد الأوار، جط ص 68. الفشح: 10.
Sayfa 269