============================================================
الأرعينهات لكشف أنرار للقدسيات بارقة (24] افي ان النهيم الأطروي للنفس التي هي صباحب اليقين] ال و من المستبين في مظائه آن اليقين مما لا يتغير و لايتطرق إليه الاستحالة1 فصاحبه ي عيثة راضية في جنة عالية في نصمة باقبة ويقرب منه مرتبة من تماق بحبل المقربين وأهل اليقين كأصحاب اليمين، فيتخرط في سلك من أحبه من هؤلاء السابقين فالمرء مع من أحب3 والتادب بآداب الله خير الأدب وفي الخبر عن أهل بيت العصمة عليهم الصلوات والتحية: "الدين هو الحب في الله ولو آن أحدكم أحب حجرا لحشر معه"1 ولهذا اكتفى أصحاب الشرائع عليهم السلام من أكثر الجماهير بالابسلام والتسليم و الولاية لؤلاة الأمر و محبة أهل العلم، وحكموا على أطفال الملمين بحكم آبائهم فاجروا عليهم أحكامهم" بارقة (23] افي ان الهذاب الأخروي للننس القي هي صاحب الجهالات والحلالات] إذاكانت الصور جهالات وبواطل و آرأء فهاسدة بلا طائل وعقائد تناقض أوليها اخربها وأكاذيب لايصدق أدناها بأعلاها، وأخلاقا ينقض بعضها ما أبرمه الآخر، و يرم شطر منها ما تقضه الفكر و النظر، أو أعمالأ شيطانية وأفعالا غير مرضية6. فإن الننفس) مع هذه الحالة لاتنعدم و لاتفنى بل تستبدل صورة بعد آخرى فلاتموت فيها و لاتحيى كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلود أغيرهابه 8راذ لوفنيت استراحت، و لو حبيت لاستطابت، فحينئذ تحق بألم الاستبدال والاستحالة10 و تعذب بنار مولايتطرق إليه الاسدحالة2م: في جنة .. بالبه 3.ن: أحته. علل الثراخ، ج 1، الباب 117، الحديث ا0 ص 140: " المرء بع من أحث 0.
. و التأديب بأداب الله.. الحشر مه.
5م:- فأجررا عليهم أحكامهم م:.واكادبب لايصدق.. مرضية م فالنفس 6م: كلما نضبت.. فبرها.4 افتباص من الأبة6و سورة النساء 4010-ر الاستحالة
Sayfa 246