202

============================================================

بم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي تعرج الملانكة والروح اليه لهي بيوم كان بار خسين آلف بسنة والصاة على شجرة الشبوة التى أصلها ثابت ولرعها لهي السماء السابعة. وهلى ازاهيرها واثمارها التي هي الأنوار القدسية.

وبعد، فالفقير الى الله في كل أمر خفي وجلي محمد المدعو بسعيد الشريف القمي يقول: قد استعضل اكثر أرباب التحقيق العرفان قثم الخبر المروي عن أثمة أهل الايقان هلى ما رراء شيخنا الأجل هي كتاب العلل 1 من أن تكون الورد الأحمر كان من عرق صاحب المعراج في تلك الليلة وأن تكون الأصفر منه أنما حدث عن عرق براق الذي كان من دوات الجنة.

وجه الاعضال أنهما كانا قبل ذلك الزمان، فمن أين يصح أن يقال، أنهما تكؤنا و حدثا لي هذا الأوان ولم يصل الينا في تصحيح ذلك من أحد قيل ولم نجد في مسفوراتهم و آ.: قبل ، دغم نتنس الكثبر لم أهثر على موهيع الحديث منه.

Sayfa 202