============================================================
فرسالة الللمسة: للنفحات الالهية والحواطر الالهامية الالهي والانسان العقلي.
تحة(8] الهي الإنسان العقلي] الانسان العقلي هو كل الأشياء على النحو المعقول، لأن الجوهر المرسل الذي هو بأسره كليته ليه إلما هو كل المعقول1، وايضا لوكان عنده أمر مجهول، أو يعزب عنه شيء فير مشمول، ومن المقرر أن معه الجوهر الذي هو أصل الأصول، فيكون عند ذلك الانسان قوة على أمر مأمول، والتماس لمراد منول، وقد صح لدى2 الفحول أن القوة منتفية عن العقول، ولقد قرع سمعك أن الله يقول و إليه عز شأنه كل الكلم الطيب يصعد و يزول، حيث قال: { ولا يعزب عن ربك من مثقال ذرة64 أي من الفروع والأصول، أليس الرج هو الاسم المربي لك بالتحصيل والحصول. وقد دريت أن الاسم هو الأمر المعقول، ثم افهم ما نقل عن هرمس الهرامسة وهو من اللسه رسول: "إن ذاتأ روحانية القت الي المعارف فتلت: من أنتأ فقال: أنا طباعلد التام،1 المعقول، ثم اسمع إمام النفوس و العقول، حيث هو في الشعر يقول:" دواوك منك و ما تبصر وداؤه فيك و ما تشعر وكذا قوله تعالى: { وكل شىء أحصيناه لى إمام مبين) 1 يؤدي هذه الأصول.
نلحة(9) الفي الإنسان النفسيا الانسان النفسي هو كل الأشياء ذات الأنفس على اليقين، لأنه كتاب مبين تنزيل من رب العالمين1، يعني من الامام المبين، وذلك لأن النفس التي هي من المرسلين، أنما هو بكله 2يون: 11.
2م: لذي 1 ن: الملول فله الشغ الاشراني الهروردى من الهرمن المشارع والمطارحات، ص 464: وفلث: من أنت9 فقالت: أنا باك النامة * ن: * نظم ا الديوان العنوب إلى أمر اللاممن علي طبع حجر، ص 103.
7 اقتباس من الابة عه سورة الوالمة ( بس: 14.
Sayfa 154