Annotations on the Introduction to Tafsir by Ibn Qasim
حاشية مقدمة التفسير لابن قاسم
Yayıncı
بدون ناشر
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Annotations on the Introduction to Tafsir by Ibn Qasim
Abd al-Rahman ibn Qasim d. 1392 AHحاشية مقدمة التفسير لابن قاسم
Yayıncı
بدون ناشر
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م
Türler
(١) كقوله ﴿وَالصَّافَّاتِ﴾ إلى ﴿إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ﴾ وعلى أصول الإيمان، التي يجب على الخلق معرفتها، ونحو ذلك. (٢) كقوله: ﴿فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ﴾ إلى قوله: ﴿إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ﴾ . (٣) كقوله: ﴿يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾ ﴿وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى﴾ . (٤) كقوله: ﴿وَالذَّارِيَاتِ﴾ إلى قوله: ﴿إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ﴾ ﴿وَالْمُرْسَلاتِ﴾ إلى ﴿إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَوَاقِعٌ﴾ . (٥) كقوله: ﴿وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى﴾ إلى ﴿إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى﴾ ﴿وَالْعَادِيَاتِ﴾ إلى ﴿إِنَّ الإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ﴾ ﴿وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ﴾ وغيرها. ... وهو سبحانه: يذكر جواب القسم تارة، وهو الغالب ويحذفه أخرى، كما يحذف جواب «لو» كثيرا للعلم به ويختصر فيحذف فعل القسم ويكتفي بالباء، ثم عوض عنه الواو في الأسماء الظاهرة، والتاء في اسم الله، وأكثر ما يحذف الجواب: إذا كان في نفس المقسم به دلالة على المقسم عليه، نحو ﴿وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ﴾ .
1 / 100