93

Şafak Çağrıları

أنداء الفجر

Türler

إذن لعرفت غرامي الدفين

وما لج بي من جوى أو حنين

وحبي الذي مثل حي الغصون

تفرع، بل مثل حي الفنون! (49) وحي المطر

أنا ظامئ والكل حولي ظامئ

فتقطري يا سحب كيف حننت

هذي الغصون تناولت ما خصها

ولبثت في ظمئي لوحيك أنت

تتساقط القطرات من يد زهرة

ليد، لأخرى، والجميع سكارى

Bilinmeyen sayfa