73

Şafak Çağrıları

أنداء الفجر

Türler

يك عزم كل سميذع

لا خلق أنزع للعلى

بجمال هذا المنزع (32) المتصرف (كتبت على صورة أهداها الشاعر إلى أحد أوفيائه)

القلب لا يرجو دنو مآله

ما دمت أنت مصرفا في حاله

كن كيف شئت مقدرا لجلاله

ونعيم مهجته وحظ «خياله»

لو رمت أسعدت الأسير بأسره

أو شئت أذللت العزيز بآله (33) الاستشفاء

دع الرحيل لدار الحب والغيد

Bilinmeyen sayfa