58

Şafak Çağrıları

أنداء الفجر

Türler

أبث له ما يشتكي السهد من جفني

وأسأله تبليغ عتبي لهاجري

لعلمي أن الحسن أطوع للحسن

وأحسبه أشجاك في وصف حالتي

وهل كان هذا ما يخفف من حزني؟

أمير القوافي! أنت في اللب ماثل

وليس بياني عن سناك بمستغن

توخيت دارا شئت أن نلتقي بها

لقاء الوفا بالمجد والخدن بالخدن

فلما رأيت الوعد آمال حالم

Bilinmeyen sayfa