أبث له ما يشتكي السهد من جفني
وأسأله تبليغ عتبي لهاجري
لعلمي أن الحسن أطوع للحسن
وأحسبه أشجاك في وصف حالتي
وهل كان هذا ما يخفف من حزني؟
أمير القوافي! أنت في اللب ماثل
وليس بياني عن سناك بمستغن
توخيت دارا شئت أن نلتقي بها
لقاء الوفا بالمجد والخدن بالخدن
فلما رأيت الوعد آمال حالم
Bilinmeyen sayfa