22

Şafak Çağrıları

أنداء الفجر

Türler

فجفت وكنت على الشقاء أمينا

عودت مر العيش حتى لم أبت

إلا بصيرا بالهموم رزينا

ما ينفع الصب الكئيب من الجوى

حتى يحن إلى البكاء حنينا!

أسفي على عهد الصبابة لم يكن

إلا شعاعا كاذبا مظنونا!

أسفي عليه وقد فقدت شبابه

ووهبت فيه فؤادي المغبونا

وظللت محزونا أكفكف أدمعي

Bilinmeyen sayfa