2

Şafak Çağrıları

أنداء الفجر

Türler

إهداء الديوان

إلى زينب

ربع قرن مضى وهيهات تمضي

شعلة الحب عن وثوب وومض

لم أزل ذلك الفتى في جنوني

وفؤادي بنبضه أي نبض

ذكريات الهوى وأشباحه النش

وى أمامي في كل صحو وغمض

أنا منها فكيف أرتد عنها؟!

مرحبا بالخيال لمسي وقبضي!

Bilinmeyen sayfa