والنور كنز معان تبهج المقلا
فاجل القريض وحدث طائرا غردا
وادع النسيم ولحن بعده زجلا
فسرت في الروض من فرط الهوى ثملا
مثلي النسيم بدا من رقة ثملا
والطير دان فلما جئته خطرت
فيه الظنون فخلى إلفه وعلا
والله لست الذي يرضى السهاد له
حتى يخاف، ولكن لست من عذلا
يا طير آلمت نفسي - كلنا دنف
Bilinmeyen sayfa