Örnekler
الأمثال
Yayıncı
دار سعد الدين
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٣ هـ
Yayın Yeri
دمشق
[١٠٤٣]- لكلّ داخل دهشة.
[١٠٤٤]- لكلّ ساقطة لاقطة. قائله أكثم بن صيفيّ. يريد أنّ لكلّ كلمة من يلتقطها حتّى يعيدها. يريد حفظ اللّسان.
[١٠٤٥]- لكلّ أناس في بعيرهم خبرة. ويروى: «خبر»: أي علم بما يخصّهم.
[١٠٤٦]- لأفعلنّ ذلك قبل حساس الأيسار. أي قبل أن يجعل أصحاب الجزور «١» شيئا من اللّحم على الجمر.
[١٠٤٧]- لألحقنّ قطوفها بالمعناق. أي لألقين شدّة سوقي القطوف: وهو القصير الخطا، بالمعناق: وهو واسع الخطا.
[١٠٤٣]- مجمع الأمثال ٢/١٨٧، المستقصى ٢/٢٩٢.
دهشة: أي حيرة.
[١٠٤٤]- أمثال أبي عبيد ٤١، الفاخر ١٠٩، جمهرة الأمثال ٢/٢٠٧، الوسيط ١٤٦، فصل المقال ٢٣، مجمع الأمثال ٢/١٩٣، المستقصى ٢/٢٩٢، نكتة الأمثال ٧.
[١٠٤٥]- أمثال أبي عبيد ٢٠٢، جمهرة الأمثال ٢/١٤٧ و١٨٧، مجمع الأمثال ٢/١٧٩، المستقصى ٢/٢٩١، نكتة الأمثال ١٢٥، العقد الفريد ٣/١٠٩، اللسان (جمل) .
قال العسكري: «يعني أن كلّ قوم أعلم بأمرهم من غيرهم، وهو من شعر لعمرو بن شأس:
فأقسمت لا أشري زبيبا بغيره ... لكلّ أناس في بعيرهم خبر
لا أشري: لا أبيع، زبيب: تصغير أزبّ، وكان لعمرو بن شأس امرأة تبغض ابنه عرارا، فطلّقها، فقال:
تذكّر ذكرى أمّ حسّان فاقشعرّ ... على دبر لما بيّن ما ائتمر
إلى أن قال: «فاليت لا أشري زبيبا بغيره» فجعل زبيبا مثلا لامرأته التي فارقها، ولم يعتض منها عوضا يحمده، يقول: فأقسمت لا أفارق شيئا قد عرفت فضله على غيره، ولا أبيعه طلب ما فوقه، فلعلّ ذلك يخطئني» .
وقال الزمخشري: «قاله عمر ﵁ في العلباء بن الهيثم السدوسي وقد وفد عليه وهو في هيئة رثّة، وكان دميما أعور، فلمّا كلّمه أعجبه بجودة لسانه وحسن بيانه، أراد أن قومه لم يسوّدوه إلّا لمعرفتهم به» .
[١٠٤٦]- مجمع الأمثال ٢/١٠٧، المستقصى ٢/٢٣٨.
ومعناه: لا أفعل ذلك بكرة.
[١٠٤٧]- أمثال أبي عبيد ١١٥، جمهرة الأمثال ٢/٢٠٥، فصل المقال ١٧٠ و٣٤٢، مجمع الأمثال ٢/١٧٩، المستقصى ٢/٢٣٩، نكتة الأمثال ٦١.
1 / 213