[٣٧]- وضيعة عاجلة خير من ربح بطيء.
[٣٨]- يفنى ما في القدور، ويبقى ما في الصّدور.
[٣٩]- من أكل السّمين اتّخم، أي من حرص أوقعه الحرص.
[٤٠]- كلّ زائد ناقص. مثل قولهم:
٤١- الإفراط تفريط.
[٤٢]- من اشترى الحمد لا يغبن.
[٤٣]- من اشترى الدّون بالدّون رجع إلى بيته وهو مغبون.
[٤٤]- السّلف تلف.
_________
[٣٧]- التمثيل: ١٩٧، والمجمع ٢: ٣٨٢. والوضيعة- كما في اللسان- الخسارة من رأس المال.
[٣٨]- مجمع ٢: ٤٢٧.
[٣٩]- مجمع ٢: ٣٢٨.
[٤٠]- مجمع ٢: ١٧١.
[٤٢]- في المجمع ٢: ٣٢٨:
«... لم يغبن»
[٤٣]- التمثيل: ١٩٨، والمجمع ٢: ٣٢٨.
[٤٤]- في التمثيل: ١٩٧ «السلف تلف، ولا يصلح الحاجات إلّا الدّراهم» ولعل المحقق لم يتنبّه إلى أنهما مثلان وليس مثلا واحدا. ورواية المثل في المجمع ١: ٣٥٧ كروايتنا.
1 / 97
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: