٥٤ - روي عن جابر بن عبد الله أن النبي ﷺ دخل على عائشة وعندها صبي يسيل منخراه دما فقال ما هذا قالوا به العذرة قال ويلكن لا تقتلن أولادكن أيما امرأة أصاب ولدها العذرة أو وجع في رأسه فلتأخذ قسطا هنديا فلتحكه بماء ثم تسعطه به
⦗١٠١⦘ قال فأمرت عائشة فصنعت ذلك به فبرأ.
هذا على شرط مسلم.
1 / 100
الغلاف
[مقدمة المؤلف]
ذكر خيرة الله للعبد فيما ابتدأه
ما ذكر من تشديد البلاء على الأنبياء صلوات الله عليهم وعلى الصالحين
ذكر بلاء أيوب ﵇
ذكر محبة الله تعالى لمن يبتلى من عباده المسلمين الصالحين
ذكر أن ما يصيب المؤمن من الأذى ونحوه يكفر الله تعالى به من خطاياه
ذكر أن الله يرفع درجة المؤمن بما يصيبه من البلاء
ذكر أن الحمى والمرض يكونان طهورا
ذكر مثل المؤمن ومثل المنافق
ذكر من صبر على البلاء لينال درجة البقاء
ذكر الأجر على ذهاب البصر إذا احتسب صاحبه وصبر
ذكر أن الله ﷿ يكتب للمريض أجر ما كان يعمل من الخير وهو صحيح
ذكر أجر المسترجع على المصيبة
كتاب الطب
ذكر أن الداء من قدر الله ﷿
ذكر أن الله ﷿ لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء إلا الهرم