فعزف إبراهيم، وغنى من شعره:
جدد الحب بلايا
أمرها ليس يسيرا
كبر الحب وقد ما
كان إذ حل صغيرا
ذلل الحب رقابا
كان أدناها عسيرا
ليس لي من حب إلفي
غير حرماني السرورا
فطربت علية، وقامت فعانقته وقبلته في فمه، وقالت بارك الله لك يا أخي، وبارك لنا فيك، ولا فض فوك، وبعد شانئوك.
Bilinmeyen sayfa