111

Altın Sarayın Prensi

أمير قصر الذهب

Türler

فقربه الحسن ودعاه ووصله، ووعده بإصلاح ما بينه وبين المأمون. وصار ابن الضحاك أنيس مجالسه وأخا أدبه وفراغه ولذائذه.

وجالسه الحسن يوما فقال له: يا حسين ماذا عنيت بقولك:

يا خلي الذرع

1

من شجني

إنما أشكو لترحمني

فقال ابن الضحاك: قد بينته فقلت:

منعك الميسور يؤنسني

وقليل اليأس يقتلني

فقال الحسن: إنك لتضيع بالخلاعة ما أعطيته من البراعة!

Bilinmeyen sayfa