Kızıl Prens: Bir Lübnan Hikayesi
الأمير الأحمر: قصة لبنانية
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Kızıl Prens: Bir Lübnan Hikayesi
Marun Abbud d. 1381 AHالأمير الأحمر: قصة لبنانية
Türler
لم يغمض لعين كفاع جفن في تلك الليلة، وكذلك أصاب الحبيس؛ أزعجه عياطهم
29
ومياطهم،
30
وشكر ربه على أنه فكر بخطبة العيد قبل تلك الليلة الصاخبة، فما طلعت الشمس حتى كان في ساحة كنيسة مار روحانا، حيث التفت حلقة قوالة
31
تحت سنديانة الكنيسة الدهرية. عقدت جلستهم تلك منذ منتصف الليل، ولا يزال أبطالها ، وقد طلع الصبح، ثابتين في ميدان القول، ينتقلون من موضوع إلى موضوع، لم يتركوا غرضا من أغراض شعرهم إلا عالجوه مرتجلين
32
القرادي والمعنى، والعتابا والميجانا، والمواليا وكل ضروب الغناء، حتى إذا ما سكروا راحوا يبوحون بمكنونات صدورهم، ويصرحون بميولهم وآرائهم في شئون الوقت.
ووافق ذلك قدوم الحبيس، فسمع أحد هؤلاء الشعراء يقول:
Bilinmeyen sayfa
1 - 154 arasında bir sayfa numarası girin