Amali
الأمالي
Araştırmacı
حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
1414 - 1993 م
Son aramalarınız burada görünecek
Araştırmacı
حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
1414 - 1993 م
وكان مما حمد ربه أن قال: " الحمد لله الذي علا في السماء فكان عاليا، و في الأرض قريبا دانيا، أقرب إلينا من حبل الوريد " ورفع يديه إلى السماء وقال: " اللهم اسقنا غيثا مغيثا، مريئا، مريعا، غدقا، طبقا، عاجلا غير رائث (1) نافعا غير ضائر، تملأ به الضرع، وتنبت به الزرع، وتحيى به الأرض بعد موتها " فما رد يديه إلى نحره حتى أحدق السحاب بالمدينة كالإكليل (2) والتقت السماء بأردافها، وجاء أهل البطاح (3) يضجون يا رسول الله: الغرق الغرق، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: " اللهم حوالينا ولا علينا " (4)، فانجاب السحاب عن السماء (5)، فضحك رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: لله در أبي طالب لو كان حيا
Sayfa 303
1 - 355 arasında bir sayfa numarası girin