Amali
الأمالي
Soruşturmacı
حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري
Baskı
الثانية
Yayın Yılı
1414 - 1993 م
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Soruşturmacı
حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري
Baskı
الثانية
Yayın Yılı
1414 - 1993 م
Türler
لا تصحبه الأوقات، ولا تضمنه الأماكن، ولا تأخذه السنات (1)، ولا تحده الصفات، ولا تفيده (2) الأدوات، سبق الأوقات كونه، والعدم وجوده والابتداء أزله، بخلقه الأشباه (3) علم أن لا شبه له، وبمضادته بين الأشياء علم أن لا ضد له، وبمقارنته بين الأمور عرف أن لا قرين له.
ضاد النور بالظلمة، والصر بالحرور (4)، مؤلف بين متباعداتها، ومفرق بين متدانياتها، بتفريقها دل على مفرقها، وبتأليفها على مؤلفها (5)، قال الله عز وجل: " ومن كل شئ خلقنا زوجين لعلكم تذكرون (6) ".
له معنى الربوبية إذ لا مربوب، وحقيقة الإلهية إذ لا مألوه (7)، ومعنى العالم ولا معلوم، ليس منذ خلق استحق معنى الخالق، ولا من حيث
Sayfa 256
1 - 355 arasında bir sayfa numarası girin