Amali
الأمالي
Araştırmacı
حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
1414 - 1993 م
Son aramalarınız burada görünecek
Amali
Şeyh Müfid d. 413 AHالأمالي
Araştırmacı
حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
1414 - 1993 م
حلوا، وكدر منها ما كان صفوا، فلم تبق منها إلا سملة كسملة الأداوة (1)، أو جرعة كجرعة الإناء (2)، لو تمززها العطشان لم ينقع بها (3).
فأزمعوا (4) بالرحيل عن هذه الدار المقدور على أهلها الزوال، الممنوع أهلها من الحياة، المذللة فيها أنفسهم بالموت، فلا حي يطمع في البقاء، ولا نفس إلا مذعنة بالمنون (5)، ولا يعللكم (6) الأمل، ولا يطول عليكم الأمد، ولا تغروا منها بالآمال.
ولو حننتم حنين الوله العجال (7)، ودعوتم مثل حنين الحمام، وجأرتم
Sayfa 160
1 - 355 arasında bir sayfa numarası girin