القراءات وأثرها في علوم العربية
القراءات وأثرها في علوم العربية
Yayıncı
مكتبة الكليات الأزهرية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٠٤ هـ - ١٩٨٤ م
Yayın Yeri
القاهرة
Türler
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
(١) انظر: لمحات في علوم القرآن لمحمد الصباغ ص ١٠٧ ط بيروت ١٩٧٤ م.
1 / 9
(١) انظر: المقتبس من اللهجات العربية والقرآنية د/ محمد محيسن ص ٦٦ ط القاهرة ١٣٩٨ م. (٢) هو: بدر الدين محمد بن عبد الله بن بهادر الزركشي، أحد جهابذة العلماء الأثبات، ومن أهل النظر، وأرباب الاجتهاد، وأحد الأعلام في الفقه، والحديث، والتفسير، وأصول الدين، وله عدة مصنفات، ولد بالقاهرة سنة ٧٤٥ هـ وتوفي بها سنة ٧٩٤ هـ. انظر: مقدمة البرهان ص ٥ - ١٣. (٣) انظر: لمحات في علوم القرآن ص ١٠٧ ط بيروت.
1 / 10
(١) قال ياقوت الحموي: الأضاة: الماء المستنقع من سيل أو غيره، وغفار: قبيلة من كنانة، وهو موضع قريب من مكة. انظر: معجم البلدان ل ياقوت ج ١ ص ٢٨٠. (٢) رواه مسلم ج ٢ ص ١٠٣. (٣) وهم: عمر بن الخطاب، عثمان بن عفان، علي بن ابي طالب، عبد الله بن مسعود، أبي بن كعب، أبو هريرة، معاذ بن جبل، هشام بن حكيم، عمرو بن العاص، عبد الله بن عباس، حذيفة بن اليمان، عبادة بن الصامت، سليمان بن صرد، أبو بكرة الأنصاري، أبو طلحة الأنصاري، أنس بن مالك، سمرة بن جندب، أبو جهيم الأنصاري، عبد الرحمن ابن عبد القاري، المسور بن مخرمة، أم أيوب.
1 / 11
(١) سورة الحجر الآية ٩. (٢) سورة المائدة الآية ٤٤. (٣) سورة البقرة الآية ٧٩. (٤) سورة البقرة الآية ٢.
1 / 12
(١) ابن شهاب هو: محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب، أبو بكر الزهري، أول من دون في الحديث، وأحد الفقهاء والأعلام بالمدينة المنورة ت ١٢٤ هـ انظر: وفيات الأعيان لابن خلكان ج ١ ص ٥٧١ ط القاهرة وتذكرة الحفاظ للذهبي ج ١ ص ١٠٢ وغاية النهاية لابن الجزري ج ٢ ص ٢٦٢ وتهذيب التهذيب لابن حجر ج ٩ ص ٤٤٥. (٢) هو عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود الهلالي، أحد الفقهاء السبعة بالمدينة المنورة، وأحد العلماء التابعين على خلاف ت ٩٨ هـ. انظر: وفيات الأعيان ج ١ ص ٢٤١، وتذكرة الحفاظ ج ١ ص ٧٤. (٣) هو: عبيد الله بن عباس بن عبد المطلب، ابن عم رسول الله ﷺ الصحابي الجليل ت ٦٨ هـ. انظر: الاصابة ج ٢ ص ٣٣٠. (٤) رواه البخاري ج ٦ ص ١٠٠ ومسلم ج ٢ ص ٢٠٢. انظر في هذا: المرشد الوجيز لأبي شامة ت ٦٦٥ هـ ص ٧٧ ط بيروت ١٣٩٥ هـ.
1 / 13
(١) تقدمت ترجمته في الحديث الأول (٢) هو: عروة بن الزبير بن العوام بن خويلد الأسدي، أحد الفقهاء السبعة بالمدينة المنورة، وأحد العلماء التابعين ت ٩٣ هـ على خلاف. انظر الطبقات الكبرى لابن سعد ج ٥ س ١٧٨، ووفيات الأعيان ج ١ ص ٣٩٨. (٣) هو: المسور بن مخرمة بن نوفل بن أهيب القرشى الزهري، صحابي جليل ت ٦٤ هـ. انظر: الاصابة ج ٣ ص ٤١٩، وتهذيب ج ١٠ ص ١٥١. (٤) هو: عبد الرحمن بن عبد القارئ، من خيرة علماء المدينة، ومن التابعين الأجلاء، ت ٨٠ هـ على خلاف. انظر: الطبقات الكبرى ج ٥ ص ٥٧، وتهذيب التهذيب ج ٦ ص ٢٢٣. (٥) هو: عمر بن الخطاب بن نفيل، أبو حفص، القرشي، ثاني الخلفاء الراشدين، قتل شهيدا عام ٢٣ هـ. انظر: غاية النهاية ج ١ ص ٥٩١، والاصابة ج ٢ ص ٥١٨. (٦) هو هشام بن حكيم بن حزام بن خويلد بن أسد القرشي، أحد الصحابة الفضلاء. انظر: الاصابة ج ٣ ص ٦٠. (٧) سورة الفرقان من السور المكية وعدد آياتها ٧٧ نزلت بعد يس. (٨) أي أواثبه، وأقاتله، يقال: ساور فلان فلانا اذا وثب اليه وأخذ برأسه. (٩) أي تكلفت الصبر، وأمهلته حتى فرغ من صلاته. (١٠) أي جمعت ثيابه عند صدره، ونحره، مأخوذ من اللبة بفتح اللام وهي المنحر.
1 / 14
(١) أي النبي عليه وسلم الصلاة والسلام. (٢) رواه البخاري ج ٦ ص ١٠٠، ومسلم ج ٢ ص ٢٠٢، والترمذي ج ١١ ص ٦١ وأبو داود ج ٢ ص ١٠١، انظر: المرشد الوجيز ص ٧٧ - ٧٨ (٣) هو: أبي بن كعب بن قيس بن عبيد، أبو المنذر، صحابي جليل من الأنصار، وأحد كتاب الوحي للنبي ﷺ ت ٣٠ هـ. انظر: صفوة الصفوة لابن الجوزي ج ١ ص ١٨٨، والاصابة ج ١ ص ١٩. (٤) هو مسجد النبي ﷺ بالمدينة المنورة. (٥) لم تذكر الرواية اسم ذلك الرجل. (٦) أي فوقع في نفسي من التكذيب ما لم يحصل لي في وقت من الأوقات ولا وقت ان كنت في الجاهلية قبل الاسلام.
1 / 15
(١) فرقا: بفتح الراء، أي خوفا. (٢) أي النبي ﷺ. (٣) رواه أحمد في مسنده ج ٥ ص ١٢٧، ومسلم ج ٣ ص ٢٠٣. (٤) وسورة النحل من السور المكية وعدد آياتها ١٢٨ نزلت بعد الكهف. (٥) أي النبي ﵊. (٦) رواه الطبري ت ٣١٠ هـ في تفسيره ج ١ ص ٣٧.
1 / 16
(١) هو: عبد الرحمن بن أبي ليلى بن بلال الأنصاري، من ائمة التابعين. انظر: وفيات الأعيان ج ١ ص ٣٤٥، وميزان الاعتدال ج ٢ ص ١١٥. (٢) ياقوت: الأضاة: الماء المستنقع من سيل أو غيره، وغفار: قبيلة من كنانة، وهو موضع قريب من مكة. انظر: معجم البلدان لياقوت ج ١ ص ٢٨٠. (٣) رواه مسلم ج ٢ ص ١٠٣، وأبو داود ج ٢ ص ١٠٢، والنسائي ج ٢ ص ١٥٢. (٤) رواه الترمذي، وقال حديث حسن صحيح انظر في هذا: المرشد الوجيز ص ٨٢.
1 / 17
(١) لقد بلغت الأقوال التي ذكرها السيوطي في كتابه الاتقان نحو أربعين قولا.
1 / 18
(١) وهم: ١ - نافع بن عبد الرحمن أبي نعيم ت ١٦٩ هـ. ٢ - عبد الله بن كثير بن عمر بن عبد الله ت ١٢٠ هـ. ٣ - أبو عمرو بن العلاء البصري ت ١٥٤ هـ. ٤ - عبد الله بن عامر الشامي ت ١١٨ هـ. ٥ - عاصم بن بهدلة أبي النجود ت ١٢٧ هـ. ٦ - حمزة بن حبيب الزيات ت ١٥٦ هـ. ٧ - علي بن حمزة الكسائي ت ١٨٩ هـ. (٢) هو: مكى بن أبي طالب حموش القيسي الأندلسي، كان اماما في القراءات متبحرا في القراءات متبحرا في علوم القرآن، والعربية، والنحو، له عدة مؤلفات، توفي سنة ٤٣٧ هـ. انظر: معجم الأدباء ج ٧ ص ١٧٣، وبغية الوعاة ص ٣٩٦.
1 / 19
(١) انظر: المرشد الوجيز ص ١٥١. (٢) هو: علي بن أبي طالب بن عبد المطلب القرشي الهاشمي، ابن عم النبي ﷺ وصهره، وأول الصبيان دخولا في الاسلام، ورابع الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، ومناقبه لا تحصى، قتل شهيدا على يد عبد الرحمن بن ملجم عام ٤٠ هـ. انظر: الطبقات الكبرى ج ٣ ص ١٩، وتاريخ الخلفاء ص ٦٤، وتذكرة الحفاظ ج ١ ص ١٠. (٣) تقدمت ترجمة عبد الله بن عياش. (٤) انظر: المرشد الوجيز ص ٩٦ (٥) هو: شهاب الدين عبد الرحمن بن اسماعيل المعروف بأبي شامة المقدسي، كان استاذا وحجة في القراءات وعلوم القرآن، له عدة مصنفات توفي عام ٦٦٥ هـ.
1 / 20
(١) انظر: المرشد الوجيز ص ٩٧. (٢) هو: محمد بن السائب بن بشر بن عمرو الكلبي، الكوفي، كان عالما بالتفسير وأنساب العرب، وأحاديثهم، ولم يعتبره العلماء ثقة في الحديث ت ١٣٦ هـ. انظر: وفيات الأعيان ج ١ ص ٦٢٤، وتهذيب التهذيب ج ٩ ص ١٧٨. (٣) هو: سليمان بن مهران الأسدي بالولاء، كان من علماء القراءات والحديث ت ١٤٧ هـ. انظر: تاريخ بغداد ج ٣ ص ٩، وتهذيب التهذيب ج ٤ ص ٢٢٢. (٤) انظر: المرشد الوجيز ص ٩٢. (٥) هو: القاسم بن سلام أبو عبيد الهروي البغدادي، من كبار العلماء بالعربية، والقراءات، والحديث، والفقه، له عدة مصنفات توفي سنة ٢٢٤ هـ. انظر: مراتب النحويين ص ٩٣، وتذكرة الحفاظ ج ص ٥.
1 / 21
(١) انظر: المرشد الوجيز، ص ٩٣. (٢) انظر: المرشد الوجيز ص ٩١، الاتقان ج ١ ص ١٣٥، البرهان للزركشي ج ١ ص ٢١٧. (٣) انظر: الاتقان ج ١ ص ١٣٥.
1 / 22
(١) انظر: غابة النهاية في طبقات القراء ج ١ ص ١٣٣. (٢) نحو: «وما الله بغافل عما تعملون» البقرة/ ٧٤ (٣) سورة الجمعة الآية ٩. (٤) سورة الفاتحة الآية ٥. (٥) سورة الأعراف، والأولى بسكون الشين، والثانية بفتحها. (٦) الهمز قراءة نافع، وعدم الهمز قراءة باقي القراء. (٧) سورة الرعد الآية ٤ التثقيل ضم الكاف، والتخفيف اسكانها.
1 / 23